شبكة أطلس سبورت

أنغام لـ«كلمة أخيرة»: إنتاج وتلحين أغنيات أبرز المطربين في استوديو والدي  - أطلس سبورت

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
أنغام لـ«كلمة أخيرة»: إنتاج وتلحين أغنيات أبرز المطربين في استوديو والدي  - أطلس سبورت, اليوم الثلاثاء 21 يناير 2025 10:34 مساءً

كشفت الفنانة أنغام، أن الاستوديو الذي تقوم فيه بإنتاج وتصوير جميع أعمالها الفنية أسسه والدها في التسعينيات، وتركه لها لإدارته، موضحة أنها أجرت بعض التغييرات فيه ليواكب التطورات التكنولوجية والفنية الحالية، مشيرة إلى أنها تصوّر جميع أغانيها داخل هذا الاستوديو.

إنتاج وتلحين العديد من الأغاني لأبرز المطربين في استوديو والدي 

وأشارت الفنانة أنغام، خلال لقائها ببرنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، إلى أن هذا الاستوديو في حقبة والدها شهد إنتاج وتلحين العديد من الأغاني لأبرز المطربين، بالإضافة إلى الأعمال الموسيقية التصويرية.

وعن تقييمها لأدائها في العام الماضي، علّقت: «ليس من السهل أن أقوم بتقييم نفسي، ولكن الأهم بالنسبة لي هو حجم الإنجاز الذي حققته، عادة أجلس مع نفسي لفترات طويلة لمراجعة ما قدمته، وأحيانًا أكون قاسية على نفسي إلى حد ما».

وردًا على سؤال الإعلامية حول اهتمامها بأدق التفاصيل في أعمالها، بداية من الملابس والمكياج وصولًا إلى التوزيع والموسيقى، أجابت: «جانب الملابس والمكياج أصبح أقل عبئًا بالنسبة لي الآن لأن لدي فريق يفهم ذوقي جيدًا، ولكن التوتر الأكبر يكون عند الانتهاء من الغناء وتسليم الأغنية لمهندس الصوت والموزع، هذه المرحلة تشهد شدًا وجذبًا بيننا لضمان أن يظهر العمل في أبهى صورة».

وأضافت: «الموسيقى هي المرحلة الأكثر إرهاقًا بالنسبة لي أشعر بمسؤولية كبيرة تجاه تحقيق الجودة التي أطمح لها، ودائمًا ما يكون هناك نقاش مستمر بيني وبين مهندس الصوت والموزع، وقد نقوم بالإعادة عدة مرات».

دعم والدة أنغام لها في تربية أبنائها 

وعن كيفية توفيقها بين مسؤولياتها الفنية ودورها كأم، قالت: «كانت المرحلة الأصعب عندما كان أولادي صغارًا، لكن وجود والدتي إلى جانبي خفف عني حدة القلق عليهم أثناء سفري أو التصوير لقد كان ذلك حظًا كبيرًا بالنسبة لي».

ووصفت أنغام فترة عملها في المسرح بأنها كانت الأصعب عليها وعلى دورها كأم، خاصة خلال عرض مسرحية رصاصة في القلب: «كانت فترة مرهقة جدًا، قضيت ثلاث أو أربع سنوات أعمل في المسرح بشكل مستمر، وفي تلك الفترة، كان ابني عمر يكبر أمامي، وشعرت أنني لم أدرك تمامًا كيف تغير شكله، كانت تجربة المسرح عنيفة بالنسبة لي، وشعرت ببعض التقصير تجاه أولادي».

أخبار متعلقة :