انطلقت أعمال النسخة الرابعة من المعرض الدولي للثروة السمكية، في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، وتستمر حتى 05 فبراير الجاري.
ويأتي برعاية وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة البرنامج الوطني لتطوير قطاع الثروة الحيوانية والسمكية المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي.
واطّلع "المشيطي" على أبرز العروض التقنية والابتكارات الحديثة التي تقدمها الشركات المحلية والدولية المشاركة، التي تعكس أحدث التطورات في مجالات الاستزراع المائي ومصائد الأسماك وصناعة المأكولات البحرية وغيرها.
وأوضح الوكيل المساعد للثروة الحيوانية والسمكية بوزارة البيئة والمياه والزراعة الدكتور علي بن محمد الشيخي، أن حفل افتتاح المعرض شهد، توقيع عدد من الاتفاقيات بين الجهات الحكومية وشركات القطاع الخاص، باستثمارات متوقعة تتجاوز ملياري ريال.
وبين أن المعرض سيتضمن إقامة ورش عمل فنية بمشاركة متحدثين دوليين وشركات وجامعات عالمية، لمناقشة عدد من القضايا.
وتشمل استدامة المصائد السمكية، وتطور الاستزراع المائي، وتطوير الصناعات الغذائية من المأكولات البحرية، وتوطين التقنيات الحديثة والصناعات التحويلية، وكذلك صناعة المعدات وأدوات الصيد.
هذا إضافة إلى التوعية لزيادة النمط الاستهلاكي للمنتجات السمكية، لافتًا النظر إلى أن النسخة الرابعة من المعرض انطلقت بمشاركة نحو (4) آلاف مستثمر ورجل أعمال محلي وأجنبي من (21) دولة، وأكثر من (120) شركة عالمية ومحلية.
ويأتي برعاية وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة البرنامج الوطني لتطوير قطاع الثروة الحيوانية والسمكية المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي.
المعرض الدولي للثروة السمكية
كما حضر نائب الوزير المهندس منصور بن هلال المشيطي، وعدد من أصحاب السمو والمعالي ورؤساء ومسؤولي الجهات الحكومية.أخبار متعلقة
ترامب يجمد الرسوم الجمركية لمدة شهر على المكسيك.. وهذا المنتظر
ارتفاع التضخم في إيطاليا إلى أعلى مستوياته منذ أكثر من عام
وأوضح الوكيل المساعد للثروة الحيوانية والسمكية بوزارة البيئة والمياه والزراعة الدكتور علي بن محمد الشيخي، أن حفل افتتاح المعرض شهد، توقيع عدد من الاتفاقيات بين الجهات الحكومية وشركات القطاع الخاص، باستثمارات متوقعة تتجاوز ملياري ريال.
الثروة السمكية
وأكد أن إقامة المعرض الدولي للثروة السمكية يأتي انطلاقًا من دور المملكة الرائد في قطاع الثروة السمكية، وحرصًا على إيجاد منصة عالمية تجمع الخبراء في هذا المجال.وبين أن المعرض سيتضمن إقامة ورش عمل فنية بمشاركة متحدثين دوليين وشركات وجامعات عالمية، لمناقشة عدد من القضايا.
وتشمل استدامة المصائد السمكية، وتطور الاستزراع المائي، وتطوير الصناعات الغذائية من المأكولات البحرية، وتوطين التقنيات الحديثة والصناعات التحويلية، وكذلك صناعة المعدات وأدوات الصيد.
هذا إضافة إلى التوعية لزيادة النمط الاستهلاكي للمنتجات السمكية، لافتًا النظر إلى أن النسخة الرابعة من المعرض انطلقت بمشاركة نحو (4) آلاف مستثمر ورجل أعمال محلي وأجنبي من (21) دولة، وأكثر من (120) شركة عالمية ومحلية.
0 تعليق