نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
نواب وأحزاب: تهديدات الإعلام الغربي والإسرائيلي لمصر مرفوضة ولن تؤثر على موقفها من دعم القضية الفلسطينية - شبكة أطلس سبورت, اليوم الخميس 30 يناير 2025 10:11 مساءً
أكدت قيادات حزبية وبرلمانية أن الهجوم الإعلامي الإسرائيلي على مصر والرئيس عبد الفتاح السيسي، عقب الموقف المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين، يعكس إفلاسا سياسيا لتشويه الحقائق وفرض أجندات مشبوهة على حساب حقوق الشعوب مؤكدين أن مصر بقيادتها الحكيمة لم تتوان يوما عن دعم القضية الفلسطينية والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وأن موقف الرئيس السيسي الرافض لأي تهجير قسري يعبر عن إرادة مصرية ثابتة تتماشى مع القيم الإنسانية والقانون الدولي.
تيسير مطر: الرئيس السيسي هو «أب لكل المصريين» ولن نقبل المساس به تصريحًا أو تلميحًا.. و100 مليون يقفون خلفه
استنكر النائب تيسير مطر، رئيس حزب إرادة جيل، الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية، المحاولات المضللة والمشينة التي يسوقها الإعلام العبري، من تهديدات مُبطنة تجاه الرئيس عبدالفتاح السيسي، واصفًا إياها بـ«التجاوز غير المقبول»، في توقيت تسعى فيه الدولة المصرية والرئيس السيسي، لإحلال السلام، وفي المقابل نرى تلك التجاوزات التي تزيد من الأمور لهيبًا واشتعالًا.
وأكد رئيس حزب إرادة جيل، أن هذا التصرف الأحمق والتلاعب الإعلامي المريب من الإعلام الإسرائيلي، لن ينطلي علينا، ولن نخشاه، وكما أعلنا مرارًا وقوفنا خلف القيادة السياسية، فإن تلك المحاولات تزيدنا إصرارًا على موقفنا ودعم قيادتنا السياسية، في توقيت يجب على العالم أن يدرك فيه حساسية اللحظة وخطورة الموقف، وأن الشعب المصري لن يقف مكتوفي الأيدي أمام تلك التصرفات الصبيانية غير المسئولة من إعلام الدم والعار.
ولفت النائب تيسير مطر، إلى أن المصريين كانوا على قلب رجل واحد، وجميعهم أعلنوا تأييد الرئيس السيسي في مجمل قراراته التاريخية وتصريحاته التي سيسطرها التاريخ في صفحاته الناصعة البياض، مؤكدًا أنه لن ترهبنا تلميحاتهم الرعناء ولا تهديداتهم العرجاء، ولا ننسى مقولة الرئيس «اللي عايز يجرب يقرب»، مؤكدًا أن مواقف لدولة المصرية تجاه القضية الفلسطينية مبدأ ثابت لديها ولن يتغير مهما كبر حجم التهديدات.
واختتم بالقول: الرئيس السيسي بلغة أهل مصر نخبتهم وعامتهم، هو كبير المصريين والأب لنا جميعًا ولن نقبل المساس به تصريحًا أو تلميحًا، و100 مليون يقفون كجيش بتار خلفه، وما تفعله إسرائيل وإعلامها مسئولون عنه، وعلى العالم أن يشاهد النوايا الخبيثة والأجندات والتآمرات التي يسوقها الاحتلال وأعوانه ضد كل من يخالفونه الرأي أو يوقفون مخططاته الشيطانية التي تستهدف دمار الشعوب وإثارة القلاقل والحروب والنزاعات وأن ينظر إلى مصر باعتبارها راعية السلام في المنطقة بأكملها وأنها لم تتاجر يومًا بقضايا أمتها ولم تتزحزح عن مبادئها وثوابتها مهما كانت الأثمان».
نائب رئيس حزب المؤتمر: الهجوم الإعلامي الإسرائيلي على مصر إفلاس سياسي
نائب رئيس حزب المؤتمر: موقف الرئيس السيسي الرافض للتهجير القسري يعبر عن إرادة مصرية ثابتة
أستاذ العلوم السياسية : الهجوم الإسرائيلي لن يثني مصر عن الدفاع عن حقوق الفلسطينيين
فرحات : الإعلام الإسرائيلي يسعى لتشويه الحقائق وفرض أجندات مشبوهة على حساب حقوق الشعوب
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر وأستاذ العلوم السياسية، إن الهجوم الإعلامي الإسرائيلي على مصر والرئيس عبد الفتاح السيسي، عقب الموقف المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين، يعكس إفلاسا سياسيا لتشويه الحقائق وفرض أجندات مشبوهة على حساب حقوق الشعوب مؤكدا أن مصر بقيادتها الحكيمة لم تتوان يوما عن دعم القضية الفلسطينية والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وأن موقف الرئيس السيسي الرافض لأي تهجير قسري يعبر عن إرادة مصرية ثابتة تتماشى مع القيم الإنسانية والقانون الدولي.
وأكد فرحات أن هذا الهجوم يعكس حالة من التخبط لدى الإعلام الإسرائيلي وبعض الجهات الداعمة له، التي لم تستوعب بعد أن مصر دولة ذات سيادة لا تخضع للضغوط أو الإملاءات، وأن الرئيس السيسي يقف مدافعا عن الأمن القومي المصري وعن حقوق الفلسطينيين بنفس القوة والإصرار والرفض المصري الواضح لتهجير الفلسطينيين يعكس إدراكا عميقا للمخاطر التي يمكن أن تترتب على مثل هذه السياسات، والتي قد تؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة بأكملها.
وأوضح نائب رئيس حزب المؤتمر أن الحملة الإعلامية ضد مصر تهدف إلى إحداث بلبلة وتشويه صورة القيادة المصرية أمام الرأي العام الدولي، إلا أن تلك المحاولات ستبوء بالفشل، لأن مصر بمواقفها التاريخية والمبدئية معروفة عالميا بدعمها للسلام العادل والشامل، والذي يرتكز على إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية لافتا إلى أن الشعب المصري يقف في صف واحد خلف قيادته السياسية، مدركا تماما حجم المؤامرات التي تحاك ضد الدولة، ومؤكدا على ثقته المطلقة في قدرة القيادة المصرية على التعامل بحكمة مع تلك التحديات.
وشدد الدكتور رضا فرحات على أن موقف مصر لا يعبر فقط عن رؤيتها للأمن القومي، بل يمثل ضمير الأمة العربية والإسلامية، والهجوم الإسرائيلي لن يثني مصر عن موقفها المبدئي الداعم للشعب الفلسطيني داعيا المجتمع الدولي إلى التصدي لمحاولات التلاعب الإعلامي والممارسات التي تهدف إلى تقويض الاستقرار في المنطقة.
وأكد فرحات أن مصر لن تتراجع عن مواقفها المبدئية، وأن القيادة المصرية بقيادة الرئيس السيسي ستظل داعمة للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، مضيفا أن الإعلام الإسرائيلي ومن يدعمه سيواجهون دائمًا حائط صد قويا يتمثل في وعي الشعب المصري وإرادة قيادته التي لا تقبل المساومة على حقوق مصر أو حقوق أشقائها الفلسطينيين.
الوفد: الضغوط الإسرائيلية والأمريكية لن تثني مصر عن دعمها الثابت للقضية الفلسطينية ورفض التهجير
الوفد : تهديدات الإعلام الغربي والإسرائيلي لمصر مرفوضة ولن تؤثر على موقفها من دعم القضية الفلسطينية
أدان المهندس حمدي قوطة، رئيس لجنة الصناعة بحزب الوفد، عضو الهيئة العليا ، محاولات الإعلام الغربي المدعوم من الاحتلال الإسرائيلي والقوى الداعمة له توجيه التهديدات المباشرة وغير المباشرة للقيادة السياسية والدولة المصرية، بسبب مواقفها الداعمة والمساندة للقضية الفلسطينية ورفضها القاطع للتهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم.
وأكد المهندس حمدي قوطة في بيان له اليوم، أن محاولة عرقلة الجهود المصرية الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته، ووضع التحديات وممارسة الضغوط الكبيرة لن تثني مصر عن موقفها الرافض لتصفية القضية الفلسطينية، وتأكيدها على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته، مشددًا على أن مصر لا تريد إلا السلام في المنطقة، وهو ما لم ولن يتحقق إلا بحل الدولتين.
وأشار عضو الهيئة العليا في حزب الوفد، إلى أن مصر قدمت الكثير وحذرت مرارا وتكرارا من اتساع رقعة الصراع في المنطقة وتأثير ذلك على الأمن القومي الإقليمي والدولي بسبب الممارسات والانتهاكات الإسرائيلية المستمرة في المنطقة التي وصلت إلى حد الإبادة الجماعية لشعب أعزل، وأصرت على مرور المساعدات الإنسانية والإغاثات الطبية والوقود لأهالي غزة لإنقاذهم من المعاناة الإنسانية التي يعيشونها، في الوقت الذي اكتفى فيه المجتمع الدولي أن يقف صامتًا أمام جرائم الاحتلال الغاشم.
وتابع المهندس حمدي قوطة قائلًا: "موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية والسلام في المنطقة لا يمكن المزايدة عليه، ولن تثنيها الضغوط والتحديات والتهديدات عن هذا الموقف الوطني"، مؤكدًا أن هذا الموقف ليس موقفًا دبلوماسيا فقط، وإنما هو موقف شعبي في المقام الأول يعبر عن أمة بأكملها.
وثمن قوطة ، جهود القيادة السياسية المصرية بزعامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، الداعمة للقضية الفلسطينية والرافضة بشار شكل من الأشكال المساس بحقوق الشعب الفلسطيني أو تهجيره قسرًا
0 تعليق